نقص في الوزن
السمنة، خاصة الدهون الحشوية (حول البطن)، من أكبر عوامل الخطر. فقدان الوزن قد يحسّن استجابة الجسم للإنسولين أحيانًا أكثر من الأدوية
التغذية
لا توجد محظورات صارمة، لكن يُفضل تقليل السكر والكربوهيدرات المكررة (مثل منتجات الطحين الأبيض والأطعمة الجاهزة). يُنصح بالاعتماد على الحبوب الكاملة.
الألياف الغذائية (في الخضار، البقوليات، الفواكه) مهمة لتثبيت مستوى السكر والشعور بالشبع.
النشاط البدني
الرياضة تزيد من حساسية العضلات للإنسولين، وتقلل السكر في الدم، وتحسّن ضغط الدم، الدهون، والصحة النفسية.
الأدوية
إذا لم تُحقق التغييرات الحياتية الهدف خلال 3–6 أشهر، يصف الطبيب دواءً خافضًا للسكر، غالبًا الميتفورمين. قد تُضاف أدوية أخرى أو الإنسولين حسب الحاجة. الإنسولين هو العلاج الوحيد بنسبة للنوع الأول. أما بنسبة للنوع الثاني قد يُستخدم الإنسولين عند فشل البنكرياس في إنتاج كمية كافية. أنواع الإنسولين تختلف في سرعة ومدة التأثير:
قصير المفعول (للوجبات).
طويل المفعول (لتغطية الحاجة الأساسية).
متوسط المفعول .